مشروعي هو تثبيت تقنية جديدة لإنتاج الطاقة بنظام الحركة الدائمة (mouvement perpetuel) في بلدنا و الذي هو اختراع فريد لا يتطلب اي نوع من انواع الطاقة او المجهود لتوليد الطاقة الكهربائية لجميع الالات الالكترونية التي تعمل دون 45 فولت (محمول ، حاسوب ، تلفزة ، قمر صناعي ، روبوت ....) ، وتحصل على شهادة في كفاءة الاختراع من صالون جنيف الدولي. ويتطلب تثبيت 240 وحدة لانتاج مختلف مراحل مكونات التكنولوجيا الحديثة ، يتم توزيع 10 وحدات لكل ولاية (9 وحدات تصنيع و وحدة تجميع). توفر كل وحدة عمل 2000 موطن شغل كحد أدنى و ذلك لضمان توفير منتجاتنا لشمال أفريقيا و واحد أو اثنين من بلدان حوض البحر الأبيض المتوسط. مع العلم أنه سيتم فرض منتجاتنا في جميع أنحاء العالم و لجميع مصانع المعدات الالكترونية (عملائنا المحتملين) .
- جميع المواد الاولية لتصنيع التكنولوجيا موجودة في تونس
- تركيز المشروع بامكانيات تونسية
- امكانية استيعاب جميع الكفاءات المهنية من جميع الاختصاصات و المستويات
- توفير مصدر كبير للعملة الصعبة يفوق جميع موارد الدولة منها مجتمعة
و كذلك بالنسبة لاختراعي الثاني الذي يعنى بقطاع معين و هو متمثل في تصنيع منظومة لانتاج الفريت مع العلم ان هذه المنظومة فريدة من نوعها في العالم و هي كذلك تتطلب تركيز وحدات انتاج بجميع انحاء الجمهورية و توفر 60000 موطن شغل على الاقل.
لقد سبق و ان رفضت عدة عروض و مبالغ خيالية من عدة أطراف خارجية ارادوا احتكار اختراعاتي و مازالت عروض اخرى قائمة و ذلك لانني اريد ان تكون بلدي المستفيد الاول و الوحيد منها. من اجل ذلك ارى ان ابرم عقدا مع الدولة حتى تعود الفائدة على المجموعة الوطنية و تكون هاته التكنولوجيا تتميز بها تونس في العالم و تعود ارباحها للشعب التونسي وحده دون منة من اي شخص كان.
كما انه ستكون لي اختراعات اخرى ان شاء الله لا تقل اهمية عن سابقاتها.
و السلام
عمر هواني.
المصدر: صفحة أنا تونسي ادعم مشروع عمر هواني لإنتاج الطاقة بنظام الحركة الدائمة